Connect with us

Hi, what are you looking for?

مميز

قرار “أوبك+” بزيادة الامدادات يدفع بتراجع أسعار النفط أكثر من 1%

منظمة أوبك

نيويورك- بزنس ريبورت الإخباري|| سجلت أسعار النفط تراجعاً تجاوز الـ 1%، في أعقاب قرار مجموعة “أوبك+” على زيادة الإمدادات بعد انهيار اتفاق سابق بسبب معارضة الإمارات.

وشهد خام برنت انخفاضاً واحدا بالمئة، أو 1.4 بالمئة، مسجلا 72.59 للبرميل بعدما خسر قرابة ثلاثة بالمئة في وقت سابق.

فيما تراجع الخام الأمريكي 94 سنتا أو 1.3 بالمئة عند 70.87 دولار للبرميل وذلك بعد هبوطه زهاء أربعة بالمئة في السابق.

أسعار النفط

واتفق وزراء مجموعة أوبك+ أمس الأحد علي زيادة إمدادات النفط من أغسطس/ آب لتهدئة

الأسعار التي صعدت لأعلى مستوى في عامين ونصف العام مع تعافى الاقتصاد العالمي من

جائحة فيروس كورونا.

واتفقت المجموعة، التي تضم دول أوبك وحلفاء مثل روسيا، بشكل حاسم على حصص إنتاج

جديدة من مايو/ أيار 2022 بعدما وافقت السعودية ودول أخرى على طلب من الإمارات.

أزمة “أوبك”

في سياق ذي صلة، تهدد أزمة “أوبك+” بتفكيك التحالف الذي تقوده السعودية، والذي يعمل

على تنظيم أسعار النفط في العالم.

ومنذ أزمة “أوبك+” تشهد أسعار النفط في الأسواق العالمية، حالة من التذبذب ما بين

الانخفاض والارتفاع، في ظل ترقب المستثمرين وتخوفهم من عدم التوصل لاتفاق.

وقد تكون أزمة أسواق النفط، وجودية بالنسبة لتحالف “أوبك” الذي جنى نجاحاته منذ النصف

الثاني 2020 ودعم ارتفاع الأسعار فوق 75 دولارا للبرميل من متوسط 20 دولارا.

واشتعلت الخلافات بين الإمارات وتحالف “أوبك+” الذي تقوده السعودية، في مؤشر على

إمكانية فقدان التحالف السيطرة على الإمدادات، لا سيما مع التحسن الكبير بالأسعار، وميل

الكثير من الأعضاء نحو زيادة إنتاجها لجني الأرباح، ما ينذر بحرب أسعار.

ومنذ مايو/أيار 2020، كانت قرارات “أوبك+” القوة الدافعة وراء تعافي أسعار النفط، رغم متغيرات فيروس كورونا التي ما تزال تشكل خطرا على التعافي.

لذلك، فإن قرارات الإنتاج السريعة والتي تتم بشكل تدريجي، تعد عاملا أساسيا لمنع حدوث اضطرابات مفاجئة في الأسعار سواء صعودا أو انخفاضا.

“أوبك+” علقت في 5 يوليو/تموز الجاري، محادثات استمرت 5 أيام، بعد رفض الإمارات مقترحا سعوديا روسيا بزيادة محدودة في الإنتاج خلال الفترة من أغسطس/آب وحتى ديسمبر/كانون الأول 2021، يرافقه تمديد اتفاق خفض الإنتاج حتى نهاية 2022 بدلا من أبريل/نيسان المقبل.

وبسبب فشل المفاوضات، تأثرت معنويات متعاملي الخام سلبا، إضافة إلى التأثر من ارتفاع الإصابات بالطفرات الجديدة لفيروس كورونا، خصوصا المتحور “دلتا”، والذي يقول خبراء الصحة أنه يضع العالم أمام موجة جديدة من تفشي جائحة كورونا.

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| بذلت سوريا قصارى جهدها لإحداث العديد من التغييرات التكنولوجية فيما يتعلق بمعرض دمشق الدولي، بعد انقطاعه لفترة وجيزة. وأطلقت موقعا...

اخر الاخبار

تجري مؤسسة اليانصيب السوري سحبها الدوري لبطاقات اليانصيب معرض دمشق الدولي، ويترقب آلاف المشتركين باليانصيب السوري لحظة الكشف الرسمي عن رقم البطاقة الفائزة بالجائزة...

تسوق

عواصم- بزنس ريبورت الإخباري|| تعتبر ساعات رولكس واحدة من السلع الفارهة التي يتباهى الأثرياء باقتنائها، كدلالة على الفخامة والذوق الرفيع. ورولكس العلامة التجارية الشهيرة...

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| رصدت المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية مليون ومئة ألف بطاقة للإصدارين الأول والثاني ليانصيب رأس السنة لعام 2023، منها 800...