Connect with us

Hi, what are you looking for?

أعمال

وكالة موديز تؤكد تصنيف السعودية عند “A1” وتعدّل النظرة المستقبلية

وكالة موديز للتصنيف الائتماني

الرياض- بزنس ريبورت الإخباري|| أبقت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، على تصنيف الاقتصاد السعودي عند “A1″، في ظل تعافي أسعار النفط وتلاشي تداعيات جائحة كورونا.

وعدّلت وكالة موديز النظرة المستقبلية من سلبية إلى مستقرة، مقارنة بتقريرها الذي نشرته في شهر يونيو الماضي.

وتوقعت “موديز” عودة الاقتصاد السعودي إلى النمو الإيجابي هذا العام 2021، مع تقلّص نسب العجز في المالية العامة، مصاحبة لتقلص في مستوى حجم الدين على المدى المتوسط.

وكالة موديز

وأشادت وكالة موديز باتساق السعودية في سياساتها المالية بغض النظر عن ارتفاع

وانخفاض أسعار النفط.

وتشير النظرة المستقبلية المستقرة إلى أنه بالإضافة إلى التعافي الاقتصادي نتيجة الخروج من

جائحة كورونا، وتحسن أسعار النفط يظل المركز المالي وصافي الأصول الخارجية قوياً بما يكفي

لدعم التصنيف الائتماني.

وبيّنت الوكالة أن أحد الركائز الأساسية للتعديل في النظرة المستقبلية هو التزام الحكومة

بالإصلاحات المالية على المدى المتوسط، “بما في ذلك برنامج الاستدامة المالية والذي يهدف

إلى تعزيز الانضباط المالي وتحسين فعالية إدارة المالية العامة ودعم إعادة بناء الاحتياطيات

كأحد ركائز القواعد المالية”.

وساهم البرنامج خلال الفترة 2015 – 2020 في نمو الإيرادات غير النفطية بنسبة تتجاوز 18%

مقارنة بنسبة 10% في 2015.

كما خفض النفقات الأولية والتي لا تشمل خدمة الدين من نسبة 56% إلى نسبة 53% في 2020.

تعافي الاقتصاد

وتوقعت الوكالة انخفاض حجم الدين العام كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي للعام 2021 إلى ما

دون 29%، ليصل إلى حوالي 25% بحلول العام 2025 من 32.5% خلال العام 2020.

كما قدّرت أن يتراوح حجم الدين العام كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي خلال الأعوام القادمة

ما بين 25% و 30% مما يعد أفضل من توقعاتها لدول مقارنة ذات التقييم الائتماني المشابه

والذي يتراوح ما بين 35% و40%.

وعلى صعيد المالية العامة، قدّرت “موديز” في تقريرها الحالي أن يصل العجز في الميزانية للعام المالي 2021 إلى نسبة 2.5% مقارنةً بـ 11.2% خلال العام 2020، وانخفاض النفقات خلال العام الحالي والعام القادم بنسبة 6% في عام 2021 و6% في عام 2022.

كما ونوّهت الوكالة بقوة السعودية في أسواق النفط؛ لكونها أحد الدول المصدرة القليلة القادرة على إنتاج النفط بأقل التكاليف على مستوى العالم؛ مما سيدعم مرونتها الاقتصادية حتى في ظل أسعار النفط المنخفضة.

في حين، أشادت بالإنفاق الرأسمالي من صندوق الاستثمارات العامة تجاه المشاريع الكبرى، والذي يستهدف أن يتراوح حجم الإنفاق من 4 إلى 5% من الناتج المحلي خلال الأعوام القادمة، والذي سيدعم بدوره التنوع الاقتصادي وخلق الوظائف بعيداً عن تقلبات أسعار النفط.

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| بذلت سوريا قصارى جهدها لإحداث العديد من التغييرات التكنولوجية فيما يتعلق بمعرض دمشق الدولي، بعد انقطاعه لفترة وجيزة. وأطلقت موقعا...

اخر الاخبار

تجري مؤسسة اليانصيب السوري سحبها الدوري لبطاقات اليانصيب معرض دمشق الدولي، ويترقب آلاف المشتركين باليانصيب السوري لحظة الكشف الرسمي عن رقم البطاقة الفائزة بالجائزة...

تسوق

عواصم- بزنس ريبورت الإخباري|| تعتبر ساعات رولكس واحدة من السلع الفارهة التي يتباهى الأثرياء باقتنائها، كدلالة على الفخامة والذوق الرفيع. ورولكس العلامة التجارية الشهيرة...

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| رصدت المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية مليون ومئة ألف بطاقة للإصدارين الأول والثاني ليانصيب رأس السنة لعام 2023، منها 800...