Connect with us

Hi, what are you looking for?

تجارة

الأموال الخليجية تجري عمليات استحواذ مستغلة حاجة الأسواق للسيولة

الأموال الخليجية

عواصم- بزنس ريبورت الإخباري|| اقتنصت الأموال الخليجية، على عمليات استحوذا في الأسواق العالمية، مستغلة حاجة الأسواق للسيولة اللازمة وقلتها خلال الفترة الماضية.

كما وقالت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية، إن أكبر الصناديق السيادية في المنطقة شاركت في عمليات استحواذ بقيمة 28.6 مليار دولار على الأقل خارج منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا العام الجاري.

كما وأوضحت الوكالة أن في ذلك زيادة بنسبة 45% مقارنة بنفس الفترة في 2021 وهي الأكبر في أي فترة مماثلة مسجلة.

الأموال الخليجية

وعندما تبخّرت السيولة من الأسواق العالمية في 2008، تدخلت الأسر الحاكمة الغنية من الخليج

لاقتناص كل شيء بدءا من حصص في البنوك الغربية مثل “سيتي غروب” إلى غنائم مثل نادي

“مانشستر سيتي” لكرة القدم، ومتجر “هارودز”، والآن، ينطلقون في رحلة صيد مجدداً.

بفضل تدفق السيولة النقدية والأموال الخليجية من طفرة السلع، تضخ أكبر الصناديق السيادية

في المنطقة -التي تسيطر على أصول بأكثر من 3 تريليونات دولار- مليارات الدولارات في

الصفقات العالمية وتلعب دور ممول الملاذ الأخير للشركات في سوق متقلبة.

وخلال أكثر من عقد منذ الأزمة المالية لعام 2008، كان المال الرخيص والوصول إلى مجموعة

من المستثمرين يعني أن الشركات لم تكن بحاجة حقاً إلى اللجوء إلى الخليج.

لكن مع بدء نضوب مصادر التمويل تلك، تستجدى الدول الغنية بالنفط في المنطقة مرة أخرى،

ما يمنحها فرصة لتخير الأصول بالإضافة إلى تسريع التحول الإستراتيجي بعيداً عن الاعتماد على الذهب الأسود.

يلتمس المصرفيون من نيويورك إلى لندن وسنغافورة الأموال الخليجية لإبرام صفقات كبيرة

في جميع أنحاء العالم- يروّج بنك استثماري أميركي لأحد أكبر مديري الأموال في المنطقة

الاستثمار في صفقة بقيمة 20 مليار دولار، حسبما قال شخص مطّلع على الأمر.

ويقول مسؤول تنفيذي كبير في واحدة من أكبر شركات الاستثمار في العالم إن الأموال

القادمة من الشرق الأوسط إلى السوق أكثر مما كانت عليه منذ فترة.

الصناديق الخليجية

في الأشهر القليلة الماضية فقط، ظهرت الصناديق الخليجية في محادثات للاستحواذ على كل شيء بدءاً من مجموعة “فورترس انفستمنت غروب”، ومقرها نيويورك، إلى حصص في “كلارنا” (Klarna)، عملاقة صناعة “اشتر الآن وادفع لاحقاً”، وشركة صناعة السيارات البريطانية “أستون مارتن لاغوندا غلوبال هولدينغز”.

وبينما بحثت الصناديق السيادية الخليجية تاريخياً عن فرص جذابة في أوقات التقلبات والتقييمات المنخفضة، فإن الاختلاف الرئيسي هذه المرة هو التحول نحو قطاعات مثل التكنولوجيا والرعاية الصحية، فهي تدعم شركات الملكية الخاصة وتستغل علاقاتها مع الكيانات الكبيرة لإجراء المزيد من الصفقات المباشرة.

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| بذلت سوريا قصارى جهدها لإحداث العديد من التغييرات التكنولوجية فيما يتعلق بمعرض دمشق الدولي، بعد انقطاعه لفترة وجيزة. وأطلقت موقعا...

اخر الاخبار

تجري مؤسسة اليانصيب السوري سحبها الدوري لبطاقات اليانصيب معرض دمشق الدولي، ويترقب آلاف المشتركين باليانصيب السوري لحظة الكشف الرسمي عن رقم البطاقة الفائزة بالجائزة...

تسوق

عواصم- بزنس ريبورت الإخباري|| تعتبر ساعات رولكس واحدة من السلع الفارهة التي يتباهى الأثرياء باقتنائها، كدلالة على الفخامة والذوق الرفيع. ورولكس العلامة التجارية الشهيرة...

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| رصدت المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية مليون ومئة ألف بطاقة للإصدارين الأول والثاني ليانصيب رأس السنة لعام 2023، منها 800...