Connect with us

Hi, what are you looking for?

مال

العملة الأفغانية تسجل أدنى مستوياتها منذ عام 2002

العملة الأفغانية

كابل- بزنس ريبورت الإخباري|| سجلت العملة الأفغانية “أفغاني” أدنى مستوياتها منذ عام قرابة عشرين عاما (2002)، لتصل إلى 95 أفغاني.

وقبل يومين، جرى تداول عملة أفغاني عند 91.5 لتنخفض الآن إلى 95.

وعندما طبعت الأوراق النقدية الأفغانية الجديدة في ألمانيا عام 2002 كان الدولار الواحد يساوي 43 أفغاني.

العملة الأفغانية

وكانت الحكومة السابقة تحافظ على قيمة العملة الأفغانية بضخ الدولارات أسبوعيا في

السوق.

وفي أعقاب سيطرة طالبان على أفغانستان فقد ملايين الأشخاص مصدر دخلهم الرئيسي

ولم يعد بإمكان الحكام الجدد في البلاد الوصول إلى ما يقرب من 10 مليارات دولار من

احتياطيات البنك المركزي الأفغاني.

بالإضافة إلى ذلك، توقف المجتمع الدولي عن تقديم الدعم المالي لحكومة طالبان وبدأت

السيولة النقدية ببنوك البلاد في النفاد.

وسيؤثر الارتفاع اليومي في سعر الدولار على أسعار الوقود والمواد الغذائية في واحدة من

أفقر دول العالم، حيث يعيش غالبية سكانها تحت خط الفقر وتحتاج البلاد إلى الدولارات

لاستيراد احتياجاتها الأساسية.

وحذرت الأمم المتحدة مؤخرًا من أن 97 في المئة من الأفغان قد يقعون في براثن الفقر بحلول

منتصف عام 2022.

حافة الانهيار

وفي سياق متصل، حذر وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي، خلال لقاء مع دبلوماسيين أمريكيين وصينيين وروس، ومن طالبان في إسلام أباد من أن أفغانستان باتت على “حافة انهيار اقتصادي”.

ودعا قريشي الدولي إلى التحرك بشكل عاجل لاستئناف التمويل وتوفير الدعم الإنساني، لافتا في الوقت ذاته إلى أن ذلك يشمل تمكين أفغانستان من الوصول إلى الأموال التي جمدها المانحون الغربيون منذ سيطرت طالبان على البلاد.

وأكد أن استئناف التمويل سيتماشى مع الجهود الرامية لإعادة إحياء النشاط الاقتصادي والدفع بالاقتصاد الأفغاني باتجاه الاستقرار والاستدامة.

وأشار وزير الخارجية الباكستاني إلى أن من شأن أي تدهور إضافي للاقتصاد أن “يحد بشدة” من قدرة حكومة طالبان الجديدة على إدارة البلاد.

كما أدت زيادة المشكلات الاقتصادية في أفغانستان، خلال السنوات الأخيرة، إلى تفاقم الأزمة المعيشية للمواطنين وارتفاع مستوى الفقر في البلاد، وعجز الفقراء حتى عن الحصول على الخبز.

في حين، تعاني غالبية الشعب الأفغاني من أزمات معيشية كبيرة، إذ لا يتمكنون من تلبية قوتهم اليومي إلى درجة عدم استطاعتهم شراء رغيفهم اليومي.

كما ويلجأ الكثيرون في أفغانستان إلى طلب العون والمساعدة من القادرين على شراء رغيف الخبز، حيث يقفون لساعات طويلة أمام المخابز أملا بأن يترأف أحدهم بوضعهم ويتبرع لهم برغيف الخبز.

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| بذلت سوريا قصارى جهدها لإحداث العديد من التغييرات التكنولوجية فيما يتعلق بمعرض دمشق الدولي، بعد انقطاعه لفترة وجيزة. وأطلقت موقعا...

اخر الاخبار

تجري مؤسسة اليانصيب السوري سحبها الدوري لبطاقات اليانصيب معرض دمشق الدولي، ويترقب آلاف المشتركين باليانصيب السوري لحظة الكشف الرسمي عن رقم البطاقة الفائزة بالجائزة...

تسوق

عواصم- بزنس ريبورت الإخباري|| تعتبر ساعات رولكس واحدة من السلع الفارهة التي يتباهى الأثرياء باقتنائها، كدلالة على الفخامة والذوق الرفيع. ورولكس العلامة التجارية الشهيرة...

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| رصدت المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية مليون ومئة ألف بطاقة للإصدارين الأول والثاني ليانصيب رأس السنة لعام 2023، منها 800...