Connect with us

Hi, what are you looking for?

العالم

نشاط استثنائي في مقاهي غزة بسبب مونديال قطر

مونديال قطر

غزة- بزنس ريبورت الإخباري|| تشهد مقاهي غزة نشاطا استثنائيا منذ قرابة الشهر بسبب مباريات مونديال قطر، تنعكس آثاره الإيجابية على عدة قطاعات.

كما وارتفعت وتيرة النشاط التي عمّت الاستراحات والمقاهي والفنادق والمطاعم في قطاع غزة، للربح وتعويض خسائرها السابقة، من خلال زيادة إقبال الزبائن عليها لمتابعة مباريات مونديال قطر عبر شاشاتها الكبيرة.

وتتبارى تلك الأماكن التجارية في العروض التي يمكنها استقطاب أكبر قدر ممكن من المشجعين، عن طريق تحويل مرافقها بشكل يوائم سخونة الحدث الكروي العالمي.

مونديال قطر

وكغيرها من المنشآت التجارية، تعرضت الأماكن السياحية والترفيهية إلى الخسائر والتأثر

السلبي، بفعل تواصل الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 16 عاماً وتأثيره على مختلف نواحي الحياة.

وفي مقدمتها الناحية الاقتصادية والتجارية والصناعية الفلسطينية، على اعتبار أنها تقدم

خدمات غير أساسية، في الوقت الذي يتجه فيه المواطنون أصحاب الدخل المحدود إلى توفير

المستلزمات الأساسية.

ويقول تامر بكر، المدير التنفيذي في استراحة مالديف غزة، والتي تطلّ على بحر غزة غربي

المدينة، إنه جرى إعداد تجهيزات كبيرة للقاعات الموجودة في المكان، وتهيئتها لاستقبال المزيد

من المشجعين في الأيام الأخيرة من المونديال، حيث تقترب المنافسة من الوصول إلى محطاتها الأخيرة.

ويشير بكر، إلى أن تكاليف التجهيزات كانت عالية، استعداداً لاستقبال الزبائن بشكل لائق،

مضيفًا “حاولنا توفير كل المستلزمات التي يُمكنها وضع المُشجعين في أجواء الفعالية الكروية

العالمية، على أمل جذب أكبر قدر منهم”.

وانطلق أصحاب تلك الأماكن نحو الموسم بطريقة مختلفة عن المواسم السابقة، في محاولة

لاستغلال الميزة الجديدة للمونديال، وهو استضافته من دولة عربية للمرة الأولى في تاريخ

كأس العالم، فيما جرى تزيين الاستراحات بالأعلام الفلسطينية، وأعلام دولة قطر المستضيفة للفعاليات.

محاولة التعويض

ويقول إبراهيم رابعة، مدير كافيه رابعة في مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة، إنه إلى جانب

تجهيزات جذب الزبائن، حرصت الكثير من الاستراحات والكافيهات على توزيع الهدايا، أملا في أن

تساهم هذه المناسبة التي تعد موسماً مهماً في تعويض ما لحق بالاستراحات خلال الأزمات التي مر بها قطاع غزة.

ويضيف أن الشباب الفلسطينيين في غزة لم يعيشوا أجواء المونديال من قبل، إذ تزامنت العروض السابقة مع أحداث سيئة، حالت بينهم وبين أجواء الحدث الكروي، إلى جانب الميزة الأساسية التي تميّزه، وهي استضافته من دولة قطر.

من قيود على الحركة والتنقل والحركة التجارية، في التأثير سلباً على مختلف القطاعات، وفي مقدمتها القطاع الاقتصادي، والذي يلقي بظلاله على مختلف شرائح المجتمع، وفي مقدمتها فئة الشباب.

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| بذلت سوريا قصارى جهدها لإحداث العديد من التغييرات التكنولوجية فيما يتعلق بمعرض دمشق الدولي، بعد انقطاعه لفترة وجيزة. وأطلقت موقعا...

اخر الاخبار

تجري مؤسسة اليانصيب السوري سحبها الدوري لبطاقات اليانصيب معرض دمشق الدولي، ويترقب آلاف المشتركين باليانصيب السوري لحظة الكشف الرسمي عن رقم البطاقة الفائزة بالجائزة...

تسوق

عواصم- بزنس ريبورت الإخباري|| تعتبر ساعات رولكس واحدة من السلع الفارهة التي يتباهى الأثرياء باقتنائها، كدلالة على الفخامة والذوق الرفيع. ورولكس العلامة التجارية الشهيرة...

تسوق

دمشق- بزنس ريبورت الإخباري|| رصدت المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية مليون ومئة ألف بطاقة للإصدارين الأول والثاني ليانصيب رأس السنة لعام 2023، منها 800...